متابعة: أزمور أنفو24
في الوقت الذي كان فيه سكان جماعة سيدي علي بن حمدوش ينتظرون برامج ومشاريع للتنمية وينتظرون مركز للدرك لتحقيق الأمن المفقود يفاجئون بتحركات البعض لإحدات متجر للخمور سيزيد من الانفلات الأمني وسيجعل سيدي علي تعيش على إيقاع المشاكل والاعتداءات والجرائم هي في غنى عنها. وفي نفس الإطار تتعبا الفعاليات الجمعوية المحلية والساكنة لجمع توقيعات رافضة لهدا المشروع الإجرامي وقد عبرت عن استعدادها لخوض كل أشكال النضالية من احتجاجات ومسيرات خاصة وان المخدرات والإجرام منتشر بشكل كبير يقابله غياب تام لرجال الدرك الذي يوجد مقره وسط المدينة آزمور وبعيد كل البعد عن الجماعة .
المصدر : https://azemmourinfo24.com/?p=564