ربّمـا كـان ضـرباً مـن ضروب الخيال الجامح، قبل مباراة الرّجاء ضدّ مينيـرُو -رونالدينيُو، التـّفكير -ولو للحظةٍ واحدة- أنّ بإمكان مدرّب فريقٍ مغربي أن يواجه “فيلسوف” الكرة الحديثة، جوزيبغوارديولا، في مباراة نهائية من حجم مونديال الأندية، لكنْ.. “خيّـب” الرّجاءُ العالمـي كـُلّ التـّوقـّعات فتغيّرتِ المُعطيات: في مباراة النـّهاية “سـيـ”ـواجه البنـزرتي واحداً من أشهر مُدرّبي الكرة الأوربية والعالمية، جوزيب غوارديولا، فما هي الطـّريقـة المثلى لمناورة مع هذا المدرّب الاستثنائي؟ وكيف يمكن كتيبةَ البنزرتي أن “تحاول” مجاراة إيقاع الـ”تـّيكي تاكـا”، الذي نقله غوارديولا إلى بايرن ميونيخ؟
~
~”زاويّــة حـُــرّة” ضمــن العــدد المـزدوج السّبـت -الأحـد (21 -22 -12- 13) مـن جـريـدتـِكـComــُم “صحيـفــة النـّ@ــاس”
المصدر : https://azemmourinfo24.com/?p=3025