المتابعة: محمد الصفى
و أنت تعبر القنطرة القديمة الرابطة بين و جماعة سيدي علي بن حمدوش تنتابك قشعريرة الخوف و الرهبة عند مقطع أصبحت فيه الحواجز ” قضبان حديدية ” في خبر كان ، مما أضحى معه الأمر يشكل خطرا حقيقيا على عابريها صغارا كانوا أو كبارا سيما في الليل لغياب الإنارة العمومية و كثرة الحركية بها ، فمن يتحمل مسؤولية هذا الخطر و متى سيتم إصلاحه، أم أننا ننتظر لحين وقوع حادث لقدر الله و تعم الفوضى و لغة الاحتجاجات و المسيرات، مع أن الأمر لا يتطلب سوى قضبان حديدية و حداد .
المصدر : https://azemmourinfo24.com/?p=8128