عبدون أنفسهم لها,لا يستطيعون العيش بدونها ، صرفون كل ما يملكون من أجلها يرتكبون أبشع الجرائم بغيابها و بحضورها ، أعني بهذا المدمنون على الخمور
فتكون الكارتة بعودتهم إلى المنزل بعد أن فرغت جيوبهم و افرغت أخر قطرات الكؤوس في بطونهم ,فويل للمرأة التي تشتكي من أفعالهم , فأقل ما يمكن أن يصيبها هو الطلاق , أما عن العناية بالأطفال و تربيتهم فذلك ما يخبركم الشارع به .
فتكون الكارتة بعودتهم إلى المنزل بعد أن فرغت جيوبهم و افرغت أخر قطرات الكؤوس في بطونهم ,فويل للمرأة التي تشتكي من أفعالهم , فأقل ما يمكن أن يصيبها هو الطلاق , أما عن العناية بالأطفال و تربيتهم فذلك ما يخبركم الشارع به .
أليس هذا الرواج في أم الخبائث باعثا على الإضطراب الروحي و الاجتماعي و النفسي للمواطن عامة و الشباب منهم المراهق؟؟..أليس السماح بهذا الكم الهائل من الإنتاج للخمر و الترخيص لها في مداشر و جماعات قروية بين ظهراني المسلمين و المسلمات تهديدا للأمن للمواطن و الاستقرار العائلي؟..نترك الإجابة للمسؤولين عن . بقليم الجديدة بل بجهة دكالة عبدة..و اعجبا حين توصد أبواب تنشر عبق . الوعيض.. المحتجون يطالبون يختم على أبواب الدكان بالشمع الأحمر…حتى لا تترك تجارة الخمور دون رقيب و لا محاسب..و هنا يلوح سؤال لابد منه..أين دور المؤسسة الدينية في بلادنا ؟؟..أين دور المجلس العلمي الاقليمي و الجهوي الأعلى
المصدر : https://azemmourinfo24.com/?p=2418