لا زال متتبعو الشأن الرياضي الوطني يتذكروا الزلزال و  الخلاف الذي اتسع بين رشيد الطاوسي ومساعديه. بعدما اجتمع الناخب الوطني  يومه الأربعاء 27 مارس، مع رشيد بنمحمود ووليد الركراكي لمناقشة أسباب كبوة الفريق الوطني أمام تنزانيا.

• • في حينه مساعدو الناخب الوطني انتقدوا انفراده باتخاذ القرارات وعدم الأخذ بوجهة نظرهما، كما وقع في قضية استبعاد حارس مرمى الرجاء البيضاوي خالد العسكري وعويضه بياسين بونو، الذي لم يتمكن آنذاك من مرافقة الفريق الوطني إلى تانزانيا بسبب مشكل الفيزا، واستبعاد ه المهدي بنعطية بدعوى الإصابة في حين أنه يشارك في المباريات مع فريقه “أودينيزي”.
    بعض الجهات تدخلت في محاولة لحل ذلك الخلافات  لكن دون جدوى، قبل أن يقدم الطاوسي تقريرا إلى رئيس الجامعة يوضح فيه أسباب الهزيمة، الشيء الذي دفع مساعديه بدورهم إلى تقديم تقرير يشرحون فيه الأسباب التي أدت إلى نكبة المنتخب الوطني.
    كل يلغي بلغاه. ذاك الشي علاش ما طفرناهش آنذاك.

         الطاوسي و المساعدين مضاربين.. كلها يلغي بلغاه!!

المصدر : https://azemmourinfo24.com/?p=3312