بعد افتتاح مركبها الثقافي عبدالله العروي و الذي دشن من طرف عامل الاقليم و السلطات المحلية بمدينة أ زمور، سرعان ما أغلقت أبوابه في وجه الشباب الذين استبشروا خيرا بأنه سيمكن عدد من أبناء هذه المدينة من الاستفادة من مواده في فن الموسيقى و الفنون التشكيلبة و المسرح كما كان مقررا.
هذه الأحلام كلها تبخرت وأصبحت في خبر كان.
ليطرح العديد من الشباب ما سبب اغلاق هذا المركب؟
ولماذا لم يتم فتحه في وجه شباب المدينة المتعطش للموسيقى و الفنون التشكيلية و المسرح؟
هل هو مجرد حلم استفاقت عليه المدينة؟
أسئلة كهاته ومثيلتها يطرحها كل عاشق للفن بهذه المدينة وينتظرون أجوبة شافية من المسؤولين لهذا المركب الثقافي بمدينةأزمور.
المصدر : https://azemmourinfo24.com/?p=651