ازمورانفو24:
يستفيق الرأي المحلي لمدينة ازمور كل صباح على وجه من وجوه مستشارين ، ليمارسون ساذيتهم على مدينة فقدت عذريتها في عز أشغال اكل منها الخفي والظاهر، واختلطت الأوراق في طمس معالم تاريخية كمدخل المدينة من جهة ام الربيع او الكورنيش المريض،
وسنقف عند الاقصاء المقصود لمؤسستين تعليميتين يمثلان الوجه المشرق لازمور ام الربيع الثانوية التي حققت سبقا إعلاميا وطنيا لامتحان البكالوريا، واعدادية المصب التي حققت نجاحا جهويا،
مؤسستان اهملتها الجهات المسؤولة عن التبليط والزليج،
انسى هذا المجلس ان المدينة باجمعها تلج هاتين المؤسستين.
فمن المسؤول عن هذا التهميش وهذا الاقصاء في حين تم تزليج مناطق تحت رغبات مختلفة .
وهل فعلا سيلبي تلامذة المؤسستين النداء للتوجه إلى باب المؤسستين وفرض الأمر الواقع.
Source : https://azemmourinfo24.com/?p=41628
