لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية التي ينشدها المجتمع

تربية و تعليم
19 سبتمبر 2013آخر تحديث : الخميس 19 سبتمبر 2013 - 11:37 صباحًا
لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية التي ينشدها المجتمع

تتطلب انطلاقة العام الدراسي الجديد بمختلف مؤسسات التعليم  تعاون المستفيدين وأصحاب المصلحة وتكاتفهم لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية التي ينشدها المجتمع ــ أفرادا ومؤسسات. وتقع على عاتق المعلمين وأعضاء هيئة التدريس رسالة مقدسة ومسؤولية كبيرة نحو تربية وتعليم طلابهم في المدارس وتهيئتهم ليصبحوا مواطنين صالحين، لديهم قدر كافٍ من المعارف والمهارات والخبرات الحياتية .فالمعلم الناجح والمخلص لرسالته يخلق الطلاب الناجحين .

على الاهل الاهتمام بدراسه أولادهم والتأكد أن الاولاد درسوا فعلا ولا نكتفي بكلمة ” ادرس يا ولد ” او ” درست يا ولد؟ “. للاسف هنالك بعض من الاهل لا يكترثون بما يجري مع أولادهم وتراهم في هذه الفترة مشغولون . يجب على الاهل التعاون التام مع الهيئة األتدريسية لكي يطلع على وضع ابنه وعلى المعلم أن يكون باتصال دائم مع الاهل وكذلك مع هيئة الهيئة هيئة التربوي في المدرسة لمعرفة أوضاع الاولاد العائليه وحل مشاكلهم وعندها يدرك الطالب أنه يوجد من يهتم به ويراقبه وهذا الامر يجعله يهتم بدراسته ويحترم قوانين المدرسة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

error: Content is protected !!